5 Simple Techniques For الاقتصاد الأخضر
5 Simple Techniques For الاقتصاد الأخضر
Blog Article
ثمّة مبرر لإخفاق السوق بالاستجابة لاحتياجات الحفاظ على البيئة والتخفيف من آثار تغيّر المناخ بحجّة ارتفاع العوامل الخارجية والتكاليف الأولية للبحوث والتنمية، كما أن تسويق مصادر الطاقة المستدامة والمنتجات الخضراء يمنع الشركات من التقليل من أثرها البيئي. إذ يحتاج الاقتصاد الأخضر إلى إعانات دعم من الحكومة بهدف تحفيز الشركات على الاستثمار والإنتاج وتقديم خدمات خضراء.
التكامل بين البيئة والاقتصاد: الاعتراف بأن الاقتصاد والبيئة يتفاعلان مع بعضهما البعض، وضرورة تضافر الجهود لتحقيق التنمية المستدامة دون المساس بالبيئة.
* تنويه: الأفكار المذكورة في المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.
الزراعة المستدامة: يعد تبني مفهوم الاقتصاد الأخضر من الأهمية بمكان لتخضير القطاع الزراعي، عبر تعزيز المناهج التعليمية ودعم سبل المعيشة في الريف ودمج سياسات الحد من الفقر في استراتيجيات التنمية، وتكييف التكنولوجيات الزراعية الجديدة للتخفيف من الآثار الناجمة عن تغير المناخ، إلخ.
وتم التوصل أيضا إلى ارتباط مماثل بين تلوث الهواء وجائحة الفيروس التاجي السابقة لمتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد الوخيم (سارس). وفي ظل دراسة تفحص بيانات من الصين (نريد أن نشير إلى أنه في هذه المرحلة، فإن هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث من أجل الوصول لمزيد من الوضوح بشأن العلاقات السببية وأحجام التأثير بين فيروس كورونا وتلوث الهواء).
الموضوع التالي الطقس وحالة البيئة الموضوع السابق المدن الذكية المستدامة عرض كافة الخدمات موارد خريطة الدولة بيانات.امارات عن البوابة النشرة الإلكترونية شارك.
وضع سياسات بيئية فعّالة: تحتاج الحكومات إلى وضع سياسات بيئية شاملة تعزز الاستدامة وتحد من التلوث وتشجع على الاستثمار في التكنولوجيا النظيفة والطاقة المتجددة.
الطاقة المتجددة الجديدة (طاقة الرياح، الطاقة المائية، الطاقة الشمسية، طاقة حرارة الأرض الجوفية).
مبادرة السعودية الخضراء هي مبادرة وطنية طَموحة تهدف إلى التصدي لتداعيات تغير المناخ، وتحسين جودة الحياة، وحماية البيئة، بما يعود بالفائدة على الأجيال القادمة.
تقليل تلوث البيئة وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري وجعل البيئة صحية أكثر للعيش.
النقل النظيف: تعزيز وسائل النقل العامة وتشجيع استخدام السيارات الكهربائية والمركبات النظيفة يسهم في تقليل الانبعاثات الضارة والاعتماد على وسائل النقل ذات الكفاءة العالية.
يوجد ستّة قطاعات رئيسيّة يمكن لفكرة الاقتصاد الأخضر أن تنطبق عليها، وتتمثّل هذه القطاعات في المباني الخضراء، والطاقة المتجددة، والنقل المستدام، وإدارة المياه، وإدارة الأراضي، وإدارة النفايات، ويُمكن ملاحظة تطبيقات الاقتصاد الأخضر في الصناعات الناشئة للطاقات المتجددة، مثل: طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة الحرارية الأرضية، حيث يُمكن استخدام هذه الطاقات المتجددة للمساعدة على توفير الطاقة للمباني الخضراء والنقل المستدام لجعلها نور الإمارات تعمل بكفاء أكبر، وتتمّ إدارة المياه عن طريق تنقيتها، وإدارة النفايات عن طريق إعادة تدويرها، أمّا إدارة الأراضي فتتمّ من خلال حماية الحدائق، والموائل الوطنية، والمحميات الطبيعية، وجهود إعادة التحريج.[٥]
في المقابل، فإن خطط التحفيز المالي التي لا تضع في الاعتبار الفرص الخضراء ستشكل فرصا ضائعة هائلة، إذ أن الفرصة السانحة ستضيع، بسبب تراجع الحيز في المالية العامة وزيادة الديون التي ستواجه البلدان بسبب تدخلاتها في مجال المالية العامة.
ضرورة تطبيق مبدأ المسئوليات المشتركة بين الأجهزة المعنية للدولة للانتقال الطوعي صوب الاقتصاد الأخضر.